"وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ"

اليقين .. أن تدربي قلبك ألا يستعظم شيئاً علي الله فالله أعظم ،ليس فقط لتنولي طلبك ويتحقق مرادك ..
 ولكن لأنها عباده نتعبد بها إلي مولانا وخالقنا فـ الله يحب ذلك _ وهو الغني عنا_ ، يحب أن نُقدره حق قدره فهذه العبوديه التي خلقنا من أجلها وهذا حق الله علينا وهو كيداً وخزياً للشيطان الذي يأمرنا أن نقول علي الله مالا نعلم .. 
طمئني قلبك فالله أعظم في كرمه ورحمته وعطفه من كل وهن أصاب قلبك فجعلك تظني في الله ماليس فيه ..


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سنغدوا رفاتا ويبقى الأثر

واشوقاه لمن يرانى ولا اراه

وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرؤوف رحيم