وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا
الحمد لله على نعمة معرفة الحق وعدم تخبط وحيرة وتيه القلب،
الحمد لله على نعمة الإيمان بالحق، الحمد لله على نعمة أننا نعبد ونشكر صاحب الفضل الحقيقي علينا ولا نحمد ونشكر ونمتن لغيره
الحمد لله على أننا نحمد ونشكر ونمتن لصاحب الأفضال الحقيقية علينا: الله الواحد الأحد ربنا ورب كل شئ!
"وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا" !
تعليقات
إرسال تعليق