وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرؤوف رحيم

عيناه في السمآء.. دائمََا ما يعلقهما هناك.. وهو يعلم أن الله يسمعه جيدََا ولو لم يحرك شفتيه،
 تمتلأ روحه رجاءََا في مولاه أنه من رحمته ورأفته سيولي قلبه وجهة يرضاها، فهو الذي طالما سار في سنوات غربته وفقده يمتلأ إيمانََا بربه أن ذلك الرب الكبير العظيم في رحمته لا يُضيع أبدًا إيمان قلب أحب ربه وصدقه.. سبحانه وتعالى شأنه أن يخيبه بعدها!
"وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ 
إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ
قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ "🤍

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سنغدوا رفاتا ويبقى الأثر

واشوقاه لمن يرانى ولا اراه