الودود بحق الذي والله ليس هناك أوفي من حبه ❤❤
وكفلها زكريا..
ويكأن الله يغير علي قلب العبد أن يرزقه وأن يهتم به ويسعده غيره ؛ فَيُفاجئهُ بما هو أكبر وأعظم .. بما لا يستطيع أي بشر ان يأتي بمثله ، يدبر لعبده الذي لزم محرابه واستمسك بحبله ومناجاته ما لا يستطيع أحداً في الكون أن يدبر مثل هذه التدبير العظيم غيره .. ليُكرم ويعز ويرفع من لم يترُكه طرفه عين ..
( كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أني لكي هذا) .. يغير الله علي عبده أن يعطيه غيره فلا يتركه حتي يبين له من هو الرزاق الحق !!
رزق الله مريم فاكهه الشتاء في الصيف وفاكهه الصيف في الشتاء .. وتودد إليها بعطاء لا يستطيع غيره أن يأتي به فهو الودود وهي الآمه التي لم تتركه طرفه عين ❤
فذُهل زكريا من عطاءوكرم وجود خالقه .. ورفع يديه طمعا فيه يناديه ؛ ( رب هب لي من لدنك ذريه طيبه إنك سميع الدعآء ) .. فهو أيقن ورأي بأم عينيه أن الله لا يترك من ليس له أي أسباب إلا هو .. من نبض قلبه ينادي ويقول " اللهم أنت كل أسبابي" .. لم يتركه حتي يعطيه ويكرمه ويبهره بمعجزه صنعت من أجله وحده .. وكل ذلك فقط من أجل أن يتودد لمن لم يتركه ، من أجل أنه يغير علي عبده أن يسأل سواه أو يتعلق بغيره فيبهره ويدهشه ويملأ قلب فقيره ومسكينه الذي لم يفتر يوما عن مناداته " أن يارب " بحبه وأنسه فلا يجد في الكون كله طعم للحب ألذ من حب مولاه جل جلاله .. فتبارك اسم ربي ذي الجلالِ والإكرام .. الودود بحق الذي والله ليس هناك أوفي من حبه ❤❤
ويكأن الله يغير علي قلب العبد أن يرزقه وأن يهتم به ويسعده غيره ؛ فَيُفاجئهُ بما هو أكبر وأعظم .. بما لا يستطيع أي بشر ان يأتي بمثله ، يدبر لعبده الذي لزم محرابه واستمسك بحبله ومناجاته ما لا يستطيع أحداً في الكون أن يدبر مثل هذه التدبير العظيم غيره .. ليُكرم ويعز ويرفع من لم يترُكه طرفه عين ..
( كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أني لكي هذا) .. يغير الله علي عبده أن يعطيه غيره فلا يتركه حتي يبين له من هو الرزاق الحق !!
رزق الله مريم فاكهه الشتاء في الصيف وفاكهه الصيف في الشتاء .. وتودد إليها بعطاء لا يستطيع غيره أن يأتي به فهو الودود وهي الآمه التي لم تتركه طرفه عين ❤
فذُهل زكريا من عطاءوكرم وجود خالقه .. ورفع يديه طمعا فيه يناديه ؛ ( رب هب لي من لدنك ذريه طيبه إنك سميع الدعآء ) .. فهو أيقن ورأي بأم عينيه أن الله لا يترك من ليس له أي أسباب إلا هو .. من نبض قلبه ينادي ويقول " اللهم أنت كل أسبابي" .. لم يتركه حتي يعطيه ويكرمه ويبهره بمعجزه صنعت من أجله وحده .. وكل ذلك فقط من أجل أن يتودد لمن لم يتركه ، من أجل أنه يغير علي عبده أن يسأل سواه أو يتعلق بغيره فيبهره ويدهشه ويملأ قلب فقيره ومسكينه الذي لم يفتر يوما عن مناداته " أن يارب " بحبه وأنسه فلا يجد في الكون كله طعم للحب ألذ من حب مولاه جل جلاله .. فتبارك اسم ربي ذي الجلالِ والإكرام .. الودود بحق الذي والله ليس هناك أوفي من حبه ❤❤
تعليقات
إرسال تعليق