وكل ذلك رزق من ربك دون حول منك ولا قوه

الُحب هو أن تخشي علي من تحب أن يكون في قلبه أحداً غير الله ..
فيعتصر قلبك حزنا وقلقاً عليه ولا يفتر لسانك عن الدعاء له أن يوفقه الله لما يحبه ...
، الحب أن تسعي وتعين من تحب أن يرتقي لأعلي المنازل والدرجات في نظر ربه فتطمئن حينها عليه ويهدء قلبك فقد أوصلته إلي بر الأمان والكفايه والولايه الحق فلا يُقهر ولا يُغلب ولا يضل ولا يشقي بإذن من والاه .... فعسي أن يكون حينها ممن قال فيهم المولي عزوجل :" لا خوفٌ عليهم ولاهم يحزنون ,"

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سنغدوا رفاتا ويبقى الأثر

واشوقاه لمن يرانى ولا اراه

وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرؤوف رحيم