المشاركات

عرض المشاركات من 2014

كـرمه عجيب جدا فلا تسأل غيره أو تتولى سواه !

صورة
و ﺍﻟﺘﺤﻘﺖ ﺃﻭﻝ ﺃﺑﻨﺎﺀ " ﻫﺪﻯ" ﺑﺠﺎﻣﻌﺔ ﺃﻭﻛﺴﻔﻮﺭﺩ ، ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻤﺪﺑﺮ! ﻝ" ﻫﺪﻯ" ﻗﺼﺔ ﻗﺪﻳﻤﺔ ﻭ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻋﺘﻴﺪﺓ ﻭﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻟﻲ ﻋﺒﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﻟﺰﺍﻣﺎ ﺃﻥ ﺃﻛﺘﺒﻬﺎ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﻬﻮﻯ ﻫﺪﻯ ، ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻤﻨﺒﺖ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺿﻊ ، ﻛﻨﺖ ﻃﻔﻠﺔ ﺣﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺄﺗﻲ ﻣﻊ ﺃﻣﻬﺎ ، ﺍﻷﻡ ﻭﺍﻻﺑﻨﺔ ﻣﻦ ﻣﻨﺒﺖ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻟﺘﻮﺍﺿﻊ ﻣﻤﻦ ﻳﺘﻘﺬﺭ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻳﺘﺠﻨﺒﻮﻧﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻠﺘﻘﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻞ ، ﻓﺎﻷﺏ ﻋﺮﺑﻴﺪ ﻭﺍﻷﻡ ﺗﺬﻳﺐ ﻟﺤﻤﻬﺎ ﻗﻄﻌﺔ ﻗﻄﻌﺔ ﻓﻲ ﻣﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻮﻋﻮﺭﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﺨﺮﺝ ﺃﺑﻨﺎﺀﻫﺎ ﻣﻦ ﻇﻠﻤﺎﺕ ﺃﺑﻴﻬﻢ ﻟﻨﻮﺭ ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻭﺍﻟﺮﻗﻲ ، ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻥ ﻫﺪﻯ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺗﻘﻮﻝ" "ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻻﺩﻱ ﻳﺪﺧﻠﻮﺍ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺃﻛﺴﻔﻮﺭﺩ" ﻭﻃﺒﻌﺎ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻛﻠﻨﺎ ﺃﺷﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﺍﻫﺎ ﺍﻟﻌﻘﻠﻴﺔ ﻛﻴﻒ ﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻴﺎﺕ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﺪﻯ ﺍﻟﺴﻨﻦ ﻭﺗﺤﻠﻢ ﺣﻠﻤﺎ ﻛﻬﺬﺍ؟؟ ﻫﺪﻯ ﺃﺣﺒﺖ ﻃﺒﻴﺒﺎ ﺷﺎﺑﺎ ﻭﻛﻨﺖ ﺃﻋﻠﻢ ﺑﻤﻴﻠﻬﺎ ﻧﺤﻮﻩ ﺣﻴﻦ ﺳﻤﻌﺖ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﺫﺍﺕ ﻣﺮﺓ ﻋﻦ ﻭﺿﺎﻋﺔ ﺃﺳﺮﺓ ﻫﺪﻯ ﻭﺭﻏﺒﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﺰﻭﻳﺞ ﻫﺪﻯ ﻣﻦ ﻋﺎﻣﻞ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻮﺭﺵ ﻭﺗﻜﺴﺮ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻫﺪﻯ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﻦ ﻣﺼﺮﻱ ﻣﻬﺎﺟﺮ ﻓﻈﻨﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺃﻧﻪ ﻏﺎﻟﺒﺎ ﺷﺨﺺ ﻣﻨﻔﻠﺖ ﻳﺄﺗﻲ ﻛﻞ ﻋﺎﻣﻴﻦ ﻟﻴﺘﺰﻭﺝ ﻓﺘﺎﺓ ﺛﻢ ﻳﻠﻘﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﺗﻌﻴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺴﻔﺎﺭﺓ ﻷﻫﻠﻬﺎ ﺑﺠﺎﻛﻴﺖ ﻣﺴﺘﻌﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﺎﺕ ﻓﻮﻕ ﻗﻤﻴﺺ ﺍﻟﻨﻮﻡ ! ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻭﺑﻌﺪ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻧﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﻫﺪﻯ ﻗﺪ ﺭﺯﻗﺖ ﺑ...

هل أستشعرت يوما قربه ووده بهذه الطريقه ؟!

صورة
هل استشعرت يوما قربه ووده بتلك الطريقة؟! أروى عن لسانها هذه القصه التى قصتها على .. لعلها تكون لنا حافز حتى لا نترك كتابه و لنطمع فى ربنا القريب اكثر واكثر ونحسن الظن :") أخذت تقول : وأنا فى المسجد ذلك اليوم جاء إلى ذهني أن اتمنى على الله ان يبعث لى برساله في قراءة الشيخ في الصلاة تبشرنى أو تطمئني وتجدد لى ايماني فأخذت ادقق السمع فيما يقول الامام في صلاة العشاء لعل الله يكرمنى بآية تكون لي بشرى واستشعر بها أنس الله ومعيته , اخذتُ استمع فلم أجد شئ ينفذ الى قلبي ويبشرني فقلت ربما ستأتى البشرى فى الايه الثانية , ثم ايضا لم أجد شيئا نفذ إلى قلبي كالعاده فاستشعر به أن هذه الرسالة لي ومن أجلي .. سبحان الله ! أبدا ما تمنى عبد على الله شئ أو ظن فى الله ظن الا وكان ظنه مثل ما حدًّث به نفسه.. هكذا صرت أحدث نفسى وأنا فى طريقي إلى المنزل ,, فأخذت أتذكر كم من المواقف التى حدثت فيها الله أو تمنيت عليه شئ فأجابنى أخذت أتذكر ليقوى ايماني ولا أجعل الله ينظر إلى إلا وأنا احسن الظن به ...فأخذت اقول لنفسي وأنا القي اللوم على نفسىي: لعلى أنا التى قصرت ولم أطلب من الله بصدق أو لم يكن فى قلبي اليقين ال...